تصفح التصنيف

العلوم

العلوم science

العلوم هي أهم أقسام مجلة المحطة العلمية ويتم من خلاله نشر مقالات علمية متنوعة

يشمل القسم مجالات ” الفيزياء. الكيمياء. البيولوجي. علم الفلك.

نوبل في الطب 2022 تَذهب إلى رائد مجال أبحاث الحمض النووي القديم: سِڤانته باِبو

مُنحت جائزة نوبل في الفسيولوجيا والطب اليوم لعالِم الوراثة السويدي «سِڤانته باِبو - Svante Pääbo»، تكريمًا له على اِكتشافِهِ الذي يُوَضَح بَعضًا من ملامحِ كلًا من الماضي البعيد والتُراث

هل تعتقد أن شارعك بحاجة إلى إعادة تصميم؟ اسأل الذكاء الاصطناعي (مترجم)

كيف سيبدو الطريق السريع المكون من ست حارات إذا استبِدل بمنتزه تحده الأشجار والعشب الفاخر؟ يمكن لنموذج DALL-E الآن أن يظهر لك ذلك بسهولة.نشأ DALL-E من مختبر سان فرانسيسكو التابع لشركة الذكاء

لماذا تُخدر الموسيقى الألم الجسدي؟ العلماء يكشفون عن الأدلة -مترجم-

المحاور الرئيسية:عُرفت الموسيقى لأكثر من 80 عامًا بإحتوائها على مجموعة واسعة النطاق من خصائص تخدير الألم. ومع ذلك، من غير الواضح كيف يحدث هذا. اكتشف فريق من علماء الأعصاب أن الأصوات

إعلان

ما الذي يُحدِّد من نكون: هل الثقافة أم الجينات؟ مناقشة كتاب «المُخَطَّط الوراثيّ DNA» لروبرت بلومين

يمكن اعتبار الإصْدَار الأخير من سلسلة عالَم المعرفة «المخطط الوراثي DNA» كأحد أفضل أعداد هذه السلسلة في مجال العلوم. إنه مُساهَمة علميَّة في علم النَّفس أساسًا، وإن شئت الدِّقة لقلت

مياه البحر يمكنها توفير كميات غير محدودة من مواد البطارية النادرة (مترجم)

حفزت مبيعات السيارات الكهربائية المزدهرة الطلب المتزايد على الليثيوم، وهو المعدن الخفيف والضروري؛ لصنع بطاريات قابلة لإعادة الشحن ومفعمة بالطاقة، ولكنه ليس متوفرًا بكميات كبيرة. أما الآن،

إعلان

كيف للفيزياء أن تبني رؤيتنا للوجود؟ “ميتافيزيقا وايتهد نموذجًا”

مقــدَّمــة تتقدَّم المعرفة عادة على هيئة اكتشافات مذهلة أو اختراعات نافعة أو حتى فرضيات قابلة للتجريب، لكن هذا كله لا يعدل تقدُّم المعرفة بتغيُّر رؤيتنا للطبيعة والعالَم، لأنه حتى

أطفالٌ فضوليون: هل يمكننا تغيير كواكب أخرى في النظام الشمسي حتى نتمكن من العيش عليها؟

"هل يمكننا تشكيل كواكب أخرى بحيث يمكن للجنس البشريّ أن ينتشر حول النظام الشمسي؟" زاندر، 14 سنة، آيندهوفن، هولندانحن نعيش على الأرض من بين الكواكب الثمانية وذلك لأسبابٍ وجيهة؛ توجد في الأرض

إعلان

قصة تلسكوب هابل

منذ فجر الحضارة، كان البشر محدودين في فهمهم للكون برؤيتهم وخيالهم، والتلسكوب عزّز من رؤيتنا وخفّف من فخرنا بقيادة الثورة العلمية؛ إذ إنّ ملاحظات (كوبرنيكوس وجاليليو وكبلر) في القرنين ال‍ 16

أَزْمَةُ الخُمُول والصَّحة الجَسَدِيَّة وَ دَوْر الذَّكاء الإصطَنَاعِيّ في حَلِّهَا..

نُواجِهُ في عَصرِنَا الحَاليّ أزمَةً تتعلَّق بالصَّحة الجَسَدِيَّة وَعَدَم الَّلياقة البَدَنِيَّة في ظِلِّ التَّقدُّم التِكنولوجِيّ وتَوفير سُبُل الرَّاحة الجسديَّة والضُّغوط النَفسِيَّة