ما بعد الحداثة: إعادة إحياء لسقراط أم نصر للسفسطة؟

لعلّه في بعض الأحيان تكون الأحداث الكبرى في مسار التاريخ لا بُدّ منها بل ضروريّةً للتطوّر الإنسانيّ؛ فعندما ننظر لحدثٍ ما -من وجهة نظرٍ إنسانيّةٍ بحتة - على أنّه كارثيّ؛ قد يكون هذا الحدث

“الفرح الكئيب”: التفاؤل والعيش في عالمنا الوحشي الجميل (مترجم)

لابدّ أنّ الشعور بالتفاؤل يُعدّ تحديًّا كبيرًا أمام كل ما نعيشه حاليًا من ظروف. فالمناخ مستمر بالتغير بسرعة في كل مكان، كما أنه أصبح من الصعب أكثر من أي وقت مضى التنبؤ بالتهديد الذي تسبّبت

إعلان

هنري لويس غيتس جونيور يتحدث عن الحرية الأدبيّة باعتبارها حقًا إنسانيًا أساسيًا (مترجم)

يمتلك الشعار الرنان الدائم لمنظمة "بين أمريكا- PEN America": "الحرية للكتابة" وقعًا خاصًّا على الكتّاب السّود، الذين استبسلت كثرة منهم في النضال من أجل هذه الحرية. كما قال "جيمس بالدوين"-

أشواك الجنة

تتناول رواية (الشنط) للكاتبة (نوال حلاوة) تجربةً إنسانيَّةً، قد يتعرَّض لمآسيها أيُّ إنسان. تجربة ترتكز على عدة أركان: (المرض المزمن - صعوبة التشخيص - الأخطاء الطبية - مضاعفات الجراحات -

إعلان

إعلان

لأجل النبي.. محمد صلى الله عليه وسلم في الثقافة الشعبية المصرية

في الثقافة الشعبية المصرية، النبي هو منتهى الكمال الإنساني، ومنبع النور ومصبه، وليس لأحد عند المصريين مكانة تقترب من مكانته، فكل الأشياء العظيمة عندهم "ما لها إلا النبي"

آلان دي بوتون في كتابه «دروسُ الحبّ»: ما قبلَ الحبّ وما بعده!

كتبَ فنسنت فان غوخ في إحدى رسائلهِ إلى أخيهِ ثيو: «لا من أمرٍ يفتحُ أعيننا على حقيقةِ الحياة أكثرَ من حبٍّ أصيل». ويتساءلُ الفيلسوف مارتن هايدغر في إحدى رسائلهِ الغراميّة المؤثِّرة لحنّا