فلسفة «سيمون فايل» الروحانيَّة: بإمكان نظرةٍ مُنصِفةٍ وعطوفة إنقاذُ العالم

«سيمون فايل» الناشطة الماركسيَّة والمنظِّرة السياسيّة والفيلسوفة المتصوِّفة التي حثّتنا بأخلاقيّاتها ومناقبها إلى النّظرِ أبعد من الإنسان الماثلِ أمامَنا لتشملَ نظرتنا الكون الأعظم.

الجهلُ غذاءُ الاستبداد

يقول الكواكبي: "لا يخفى على المستبد، مهما كان غبيًا، أن لا استعباد ولا اعتساف إلا ما دامت الرعيّة حمقاء تخبط في ظلامة جهل وتيه عماء".(). ما قاله الكواكبي يشهد له التاريخ، وللمستبدين

إعلان

الواقعية والمثالية في ميزان فَلْسَفة التَّرْبِيَة

الواقعية والمثالية فلسفتان متنافستان في حقل التَّرْبِيَة، ويعود تاريخ هذا التنافُس إلى عهد اليونان القديمة، وما زالت هاتان النظريتان تؤثِّران على التَرْبِيَة والتَّعْليم حتى يومنا هذا.

إعلان

فلسفة التشيؤ: لماذا يتغير كل شيء عندما ينظر إلينا الناس؟ -ترجمات

قد تجعلنا نظرة شخص آخر نتصور أجسادنا كشيء رأى جان بول سارتر أن وجودنا بأكمله يُدفع إلى حالة استعراضٍ عام عندما نكون تحت أنظار الآخرين. نحن نعيش "من أجل" الآخرين عوضا عن العيش لأنفسنا.

سمات الذكاء الاجتماعي، وكيفية تعليمها للأطفال – ترجمات

لا بُدَّ أنَّك قد سمعتَ عن الذكاء العاطفي من قبل، لكن مصطلح الذكاء الاجتماعي من الممكن أن يكون مُبهمًا بالنسبة لكثيرين. إنها حقيقة مثيرة للسخرية إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن العديد من

الكثير من العلماء ملحدون ولكنهم ليسو معادين للدين – ترجمات

إن عدم الثقة بالملحدين قوي في الولايات المتحدة الأمريكية. يوضح المسح الاجتماعي العام باستمرار أن الأمريكيين يكرهون الملحدين أكثر من أي مجموعة دينية أخرى. وفقًا لدراسات مختلفة، ما يقرب من

إعلان

وطنيَّةٌ مزيَّفة

في عهد الاستبداد تسود مفاهيم تكتسي لباس الوطنيّة والقداسة، وتكتسب صفتي التسليم والبداهة من كثرة تكرارها، لكن بتتبّع حقيقتها يتبيّن أنها لا وطنيّة ولا مقدّسة، وإنما هي وطنيّة مزيّفة فصَّلها

الحاجة إلى البروتستانتية؛ قراءة ذاتية من خلال التاريخ الأوروبي

إن المقارنة بين الفكر الإصلاحي الإسلامي في القرنين التاسع عشر والعشرين وبين البروتستانتية هي مقارنة شائعة في الدراسات الغربية. يقارن العديد من الكتاب حركات الإصلاح الإسلامية

ميلان كونديرا في «الخلود»: مأساةُ الإنسان العاطفيّ في خلوده الأبديّ

ميلان كونديرا روائيٌّ فذّ، لكن ما ماهية الروايات التي يكتبها بالتحديد؟ وهل هي قَبسٌ من خيال، أم أطروحاتٌ فلسفية؟يرى كونديرا أنّ تشبيه ما يكتبه بالفلسفة أمرٌ غير ملائم. قائلًا: «تبني الفلسفة