في مديح الفلسفة التشاؤمية: كيف يكون التشاؤم المفعم بالأمل سبيلاً للعيش الحكيم؟ (مترجم)

"نحنُ أمام خيارَيْن لا ثالثَ لهما: إمَّا أن نركُنَ للتشاؤم والاستكانة، ونتطيَّرَ من مُقبِلِ الأيَّام، أو أن نتجمَّلَ بالتَّفاؤل، ساعِين بذلك إلى اقتناص الفرص السَّانحة، الموجودة لا مَحالة،

إعلان

تتبُّع أصول حكايات مصاصي الدماء والزومبي والمذؤوبين -مترجم-

منذ زمنٍ سحيقٍ والناس يخشون الوحوش المُرعِبة. فمن منا لم يَخَف من آكلي لحوم البشر، أو مصاصي الدماء الذين يطاردون ضحاياهم في الليل، أو الزُّومبي «الموتى الأحياء» الذين يعودون من قبورهم؟

الشرعية الغَائِبة بين تَشْرِيع السُّلْطة وسُلْطة التَّشْرِيع

لقد كان الناسُ يأسون من أن يخرج من قم شيء فيه صلاح، فلم يكونوا يسمعوا من المرجعيات كالكاشاني والبروجردي غير ما يُصبِّرهم على بلاءٍ مُبينٍ. فَعَزَفَ الناس عن السؤال واكْتَفَوا بتلك الإجابات

إعلان

في الطريق إلى برلين: العوالمُ التي لا تنتهي صِراعاتها

تختلفُ روايةُ "في الطريق إلى برلين" عن رواياتٍ عديدةٍ تسيرُ بهدوءٍ نحوَ نهايتها بشكلٍ واضحٍ وشفّافٍ للغاية، إنَّها ليسَت كغيرِها من الأعمالِ؛ فهي مُفرِطةٌ في السِّرياليَّةِ والجنونِ، وقَد

إعلان

هوام الاجتياف وإعادة الإنتاج التدامجي للموضوع المفقود

«إنَّ ما يؤكدُ عليه التحليل النفسي هو أنَّ الأفعال الواعية تظلُّ غير متناسقةٍ وغير قابلةٍ للفهم؛ إذا نحن أصررنا على الزعم بأنَّه يتعيَّن علينا أن ندرك بواسطة الوعي أو الشعور كلَّ ما يحدث

وهكذا بدأ الخلق!

أنا الروبوت الأخير الذي ظلَّ على قيد الحياة بعد رحلةٍ استغرقت ساعةً كونيةً كاملة... أي نحو 560 مليون سنة، بحساب هذا الكوكب. لا أدري هل من الصواب أن أقول إنني لا أزال (على قيد الحياة)! إن