إعلان

بين الماركسية واللينينيَّة: تَجَلِّيَات الانْحِرَاف

ما يراه أغلبية المناصرين للماركسية –فِكْرًا– أن الماركسية اللينينيَّة أُولَى منابع التطبيق والمُمارَسة العمليَّة للنَظَريَّة الماركسية، ولم يتم الاقْتِصَار على ذلك، بل أصبحت المَاركسيَّة

الفلسفة والحقيقة

بادئ ذي بدءٍ، أستَهِلّ: إن هذهِ الترجمة ليسَت الأولى ل (الفلسفة والحقيقة)، بل هناكَ قبلها، لكنني في هذهِ الترجمة باعتباري قارئًا لـ ريكور، وفوكو، وآلان باديو، وهيبوليت، وضعتُ نفسي مكانهم

إعلان

ثورةُ المدينةِ على يزيد

بعد قتل الحسين، توّلى راية المعارضة عبد الله بن الزبير في مكة، وخلع بيعة يزيد، وأعلن تمرّده، وبايعه الناس في مكة خليفةً للمسلمين. أما المدينة فقد ذهب كبارُ أهلها إلى يزيد في الشام، منهم

تعلم الفلسفة تعلّمُ التساؤلِ والتفلسف

إيقاعُ التقدم المتسارع للذكاء الصناعي والروبوتات، والهندسة الجينية، وتكنولوجيا النانو، وتكنولوجيات متعدّدة تتحدث لغةَ الذكاء الصناعي وبرمجياته، يخلقُ طورًا وجوديًا بديلًا تعيد تكوينَه

إعلان

رِوَايَة صَانِع المَلائِكَة: المَسِيح المُتمرِّد ورُؤْيَة جديدة للإلَه

والآن لم يعد هناك أي شيءٍ أو أي إنسانٍ قادر على أن يقف في طريقك. لطالما كان الإنسان كائنًا ضعيفًا وهَشًا، على الرغم مما هو فيه من السُّلطة الأرضيَّة والاستبداد الفِكْريّ