تصفح التصنيف

آفاق فلسفيّة‎

فلسفة philosophy

فلسفة “آفاق فلسفيّة‎” المحطة هي أحد أقسام الإنسانيات تهتم بترجمة وكتابة أهم المقالات و الأبحاث الفلسفية

لدى المحطة مجموعة من الشباب المتميزين بهذا المجال الذين يغنون الموقع بأهم وأجدد الأبحاث الفلسفية

يناقش قسم الفلسفة العديد من المواضيع الدينية والأخلاقية وغيرها بطريقة فلسفية كما يستعرض آراء أهم الفلاسفة مثل “إيمانويل كانط. هيجل. نيتشه. راسل…. وغيرهم”

مترجم| كيف يمكن لألعاب فتجنشتاين اللغوية أن تحررنا؟

إنّنا نعيش حياتنا وسط عالم من اللغات، هذا العالم نستخدم به الكلمات للقيام بالأشياء والأفعال. بطريقة غير مُدركة نتعامل مع اللغة والكلمات التي نقولها. الطريقة التي نستخدم بها اللغة تؤثر على…

فتجنشتاين وعالم الأشياء: انعكاس فتجنشتاين المُهندس والفنّان في فتجنشتاين الفيلسوف (مترجم)

يولي المؤرخ الفنيّ الألمانيّ أوليفر بيرغرون اهتمامًا كبيرًا في الأوضاع التي توجد عليها الأشياء في بيت فتجنشتاين. ويدرسُ أيضًا من ناحيته الظروف التي بُنِيَ وَوُجِدَ فيها هذا المنزل. ويوضحُ…

إعلان

وعي “بيتي الڤوداث”

وعي الغربان يحاولُ الباحثون في مجال سلوكيّات الحيوان منذ أعوامٍ دراسة ذكاء الثدييَّات، وخاصةً عند فصيلة القردة الأقرب جينيًّا إلى الإنسان العاقل (الهوموسابيان)؛ وهما قردا الشامبانزي…

هل شك إبراهيم؟

يعتقد كثيرون أن سيدنا إبراهيم قد شك في قدرة الله على إحياء الموتى، ويعتبرون هذا الشك حافز ومشجع للدعوة إلى الشك! ما معنى الشك؟ العلم بقضية محددة يستلزم مرحلتين: تصور، ثم تصديق. مثلًا

إعلان

رواية الساعة الخامسة والعشرون: خارج الزمن.. مأساة التاريخ

حربٌ هنا وحربٌ هناك، معاييرٌ بلا معايير، وظلمٌ يتخذُ شكلَ العدل، وأرواحٌ ودّت لو تموت ولم تستطع. هذه الرواية تأكيدٌ على أن كُلّ ما يعانيه الإنسان طوال حياته، من أجل الحصول على السلام وبعض…

الحقيقة الوحيدة في الحياة هي حتميةُ الموت: نظرة في كتاب «سفر الحزن» لرائد التفكيكية جاك دريدا

تُبنى كلّ صداقة على ثالوثٍ مقدّسٍ: الموت والخسارة والحَداد. وكتاب جاك دريدا «سِفرُ الحزن» وفيٌّ لعنوانه. هو كتابٌ آسر بمتنٍ يتألّف من أربعة عشر نصًّا يرثي فيها جاك دريدا أصدقاءه الراحلين.…

إعلان

راينر ماريا ريلكه «رسائل في الحياة»: فن كتابة الخواتيم والتخلي الأنيق عن العلاقات المنتهية

نرى الحب على أنه هديّة الهدايا؛ الأُعطية الأعظم. لكن، بالرغم من أن الحبّ يطرق بابنا في البدء دونما دعوة، أو كما يدعوه بيرسي شيلي: «غيبوبةٌ صامتةٌ من الغبطة»، فبلوغ الألفة الحقّة بين كيانين…