محطة المِترو العدم المؤلم والمضيء -قصة-
الويل لكنَّ أيتَّها الأمهاتيا من تقدَّمن أطفالكنقرابينًا لعجلات الحياة في محطة المِترو سرت إلى الحافة، أتأمَّل الأسفل كما أفعل باستمرار، ثم لا أفعل شيئًا غير انتظار القطار. وعند!-->!-->!-->…
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.